5 Tips about الفنون التشكيلية في الإمارات You Can Use Today
5 Tips about الفنون التشكيلية في الإمارات You Can Use Today
Blog Article
وأضاف د. عيدابي: هناك أسماء كثيرة من الفنانين الأوائل في الإمارات الآن لا نسمع عنهم شيئاً وهم يستحقون التوثيق ليتعرف عليهم الجمهور، فليس هناك مطبوعات وكاتالوغات أو أرشيف في مكان معين نحصل منه على معلومات عنهم، وبالرغم من أهمية الصحف المطبوعة ودورها في التوثيق إلا أنها زاد يومي والأمر يحتاج إلى فريق مؤسساتي لذلك فالاعتماد على الفنان وحده لا يكفي، وأتصور أن نتفاءل بالتخطيط الثقافي للدولة بواسطة الوزراء الشباب، فتوثيق الفنون له الأولوية والعالم الآن يتألف ويتطور ويتعايش للأمام، والثقافة هي العمود الفقري والأمة التي تقرأ وترسم وتتمسرح وتغني هي التي تبقى وتصل للمراتب الأولى.
تسجيل الدخول تسجيل حساب تسجيل الدخول تسجيل حساب search بحث
فنان تشكيلي بحريني، من روَّاد الفن التشكيلي البحريني، تميزت أعماله بأسلوبها التجريدي وتصويره للموضوعات العربية، من أشهر أعماله لوحة بحرية.
تُعرف الفنون التشكيلية بأنّها تلك الفنون التي تُصور الحالة الشعورية للإنسان وتجسدها في عمل يتسم بالجمال ويُحقق الإمتاع النظري لمشاهده، وذلك عن طريق تطويع الألوان والمساحات والخطوط وغيرها من المزايا الشكلية للأشياء، ويندرج ضمنها مجموعة كبيرة جداً من الفنون كالنحت، والرسم، والتصوير، بالإضافة إلى الفنون التطبيقية الغنية بالإبداع والجمال الشكلي.[١]
تتنوع أشكال الإنتاج الفني التشكيلي في هذا المجال وتشمل:
تتمثل هذه الخدمة في إرشاد الأفراد والمجموعات والمؤسسات في
ويؤمن فنان الرومانسية بأن الحقيقة والجمال في العقل وليس في العين، لم تهتم المدرسة الرومانسية الفنية بالحياة المألوفة اليومية، بل سعت وراء عوالم بعيدة من الماضي، ووجهت أضواءها على ظلام القرون الوسطى، ونفذت إلى ما وراء أسرار الشرق حيث الخي
الفن في العصور الوسطى: كان الفن التشكيلي ذا طابع ديني غالبًا، حيث كانت الكنائس والكاتدرائيات تحتوي على العديد من اللوحات الجدارية.
في القرن السابع عشر، كانت الفنون التشكيلية تعبر عن الدين والتقاليد الثقافية بشكل أساسي، فكانت الكنائس والمعابد والقصور مصدر إلهام رئيساً للفنانين، وازدهر النحت والرسم بأساليب تقليدية، وكانت الموضوعات الدينية تسيطر على المشهد الفني، وأبرز الفنانين في هذا القرن كان:
هو فن لا يمثل الواقع بشكل مباشر، بل يعتمد على الرموز والأشكال والألوان للتعبير عن المشاعر والأفكار.
المدرسة الانطباعية: تعتمد على تجسيد النور والظلام والطبيعة؛ فهي التي تبرز المظاهر الطبيعية التي تحمل المشاعر في طياتها.
مضيفاً: «إنه لشرف لنا في الواحة كابيتال أن ندعم مشروعاً من شأنه أن يساعد في خلق وتعزيز التواصل، وترسيخ مكانة دولة الإمارات على الساحة الفنية العالمية».
حماية الإبداع الفني عن طريق توثيقه تساعد على إثراء الحركة الثقافية، فالفن يحمل ذاكرة وطن ومكان وتاريخ، والتوثيق لا يرتبط بالأعمال الفنية فقط بل يمتد إلى الاعتناء بفن العمارة وتوثيق عملية تطورها فهو يعد أحد الفنون الشاهدة على عراقة المكان وحضارة المجتمع، فالأعمال صورة ذهنية تجذبك لمعرفة تاريخ الفنان والمكان الذي عاش فيه، ولا يقف العمل عند التوثيق فقط بل يمتد إلى عرضها في مكان يليق بقيمتها الفنية، فهناك أعمال فنية لفنانين تحتاج إلى التوثيق والتسجيل لأنها تعتبر علامة فارقة في مسيرة الحياة التشكيلية بالدولة، وخصوصاً أعمال الفنان أحمد الأنصاري وهو أحد رواد الفن التشكيلي، وهو قليل الحضور في الفعاليات والمعارض ويملك الكثير من الأعمال الفنية في منزله، والفنان عبيد سرور والذي لا يزال مستمراً في تحدي ظروف المكان والزمان من خلال احتفاظه بأعماله بمرسمه في رأس الخيمة، إضافة إلى الفنان عبدالرحيم سالم الذي تضم أعماله مرحلة من مراحل تطور الفن في الإمارات وغيرهم الكثير من الفنانين الذين تركوا بصمة في تاريخ الفن التشكيلي.
فالمدرسة الواقعية ركزت على الاتجاه الموضوعي، وجعلت المنطق الموضوعي أكثر أهمية من الذات فصور الرسام الحياة اليومية بصدق وأمانة، دون أن يدخل ذاته في الموضوع، بل يتجرد الرسام عن الموضوع في نقلة كما ينبغي أن يكون، أنه يعالج مشاكل اتبع الرابط المجتمع من خلال حياته اليومية، أنه يبشر بالحلول.